ومن أهم الإيجابيات التي قامت بها التكنولوجيا الحديثة إنها ساعدت في تحويل مسار التعليم إلى الشكل الأمثل والأسهل للطالب، فقامت باتساع المعرفة لديه، وهذا بأكمله لن يحدث بدون وجود التكنولوجيا الحديثة.
وجميع الأعمار بدون شهادات خبرة، أو حتى أن يكون للإنسان شروط العمل المتميزة.
تتميز التكنولوجيا بأنها هادفة حيث إنها تهدف إلى تحقيق رفاهية وراحة الإنسان من خلال حل المشكلات التي تعترض طريق حياتهم.
هي تلك التقنيات التي تساعد على تطور التعليم، ويكون لها القدرة على تغيير الوضع الحالي في التعليم، عن طريق تطور أساليب التعليم وتنمية المهارات والخبرات التعليمية، ومن أهم الأمثلة على التقنيات الناشئة في التعليم الآتي:
سلبيات التكنولوجيا على المجتمع هي انه يمكن أن يتسبب الاستخدام المفرط للتكنولوجيا في مشاكل صحية مثل تدهور النظر والصداع النصفي والآلام بالظهر.
التجارة هي عمل ومصدر رزق للكثير من الناس، وتعرف التجارة بأنها بيع السلع والخدمات مقابل مبلغ من المال، وكانت العمليات التجارية قبل انتشار التكنولوجيا تتم بصعوبة كبيرة نظراً لأهمية توفير مبلغ رأس مال وتوفير مكان لوضع البضائع والسلع وتوفير الكثير نور من الوقت والمجهود.
يعتبر التقدم التكنولوجي سيفًا ذو حدين بالنسبة للشباب في العصر الحديث. فمن جهة، يوفر لهم فرصًا هائلة للتعلم والتطور والابتكار، ومن جهة أخرى، يواجهون تحديات معقدة تتطلب منهم التكيف بمهارات جديدة.
تساعد التقنيات الحديثة على التنمية الاقتصادية، إذ إنها ساعدت كثيرًا على حدوث طفرة وتطور كبير، سواء كان في التجارة أو نور الصناعة، ما عزز القدرة الإنتاجية، وخلق ثروة هائلة ساعدت في انتعاش الاقتصاد في العالم كله.
إن مفهوم التكنولوجيا الحديثة عبارة عن عملية واسعة تهدف إلى قيام الإنسان بتطبيق ما حصله من معارف وعلوم في جميع مجالات الحياة بحيث يتم من خلالها تحقيق أهدافه ورغباته ويمكن أن يتوصل إلى ذلك من خلال استخدامه الأفضل لهذه المعارف العلمية وتطبيقها بشكل جيد.
العصر الحجري: ظهرت التكنولوجيا لأول مرة في العصر الحجري وقد بدأت بقيام الإنسان بتحويل الأدوات الطبيعية إلى أدوات مفيدة يسخرها لخدمته مثل استخدام العصي والحجارة.
معنى التقنية وفوائدها، وما الفرق بينها وبين التكنولوجيا
هُناك العديد من الفوائد للتكنولوجيا في حياتنا، والتي تعود بالنفع على الفرد والمجتمع، ومن ضمن هذه الفوائد ما يأتي:[٤]
توسيع نطاق المعرفة: يمكن للتقنية أن تحقق وصولًا أوسع للمعرفة، حيث يمكن للطلاب الوصول إلى المواد التعليمية والموارد المتاحة عبر الإنترنت.
بالإضافة إلى ذلك، وسائل التواصل الاجتماعي التي أثرت في المجتمع والعالم بأسره بدرجة ملحوظة، مثل الفيس بوك، تويتر، إنستجرام، واليوتيوب.